في مشهد من مشاهد الحب والوفاء، حاول محمد مطلق الإشيقر عميد كلية حقوق مؤسس وأكاديمي سابق، أن يحبس دموعهأثناء إعلان اسم زوجته التي فارقت الحياة قبل حفل تكريمها من الجامعة، إلا أن هذه الدموع أبت إلا أن تخرج حالما.
ووصف هذه اللحظات قائلا: "يوم التكريم هو يوم طالما انتظرناه أنا وزوجتي وحبيبتي رحمها الله. لقد كان طموحها أن تُكِمل دراسة الماجستير على الرغم من أنها كانت موظفة، وقد ظل هذا الطموح موجوداً حتى وجدت الجامعة التي توفر لها طموحها. بدأت الدراسة أثناء جائحة كورونا بكل جد واجتهاد واختتمت دراستها بمناقشة رسالة الماجستير "أثناء مرضها" والتي حصلت فيها على ثناء وإعجاب الجميع
ووصف هذه اللحظات قائلا: "يوم التكريم هو يوم طالما انتظرناه أنا وزوجتي وحبيبتي رحمها الله. لقد كان طموحها أن تُكِمل دراسة الماجستير على الرغم من أنها كانت موظفة، وقد ظل هذا الطموح موجوداً حتى وجدت الجامعة التي توفر لها طموحها. بدأت الدراسة أثناء جائحة كورونا بكل جد واجتهاد واختتمت دراستها بمناقشة رسالة الماجستير "أثناء مرضها" والتي حصلت فيها على ثناء وإعجاب الجميع
